ملف شائك يُحاول النظام القطري الفرار منه، فيما أن الحقائق لازالت تتكشف يوم بعد يوم إلى حد لا يُمكن التغاضي عنه، حتى من قبل المنظمات الحقوقية الدولية التي تدعمها قطر
لا يوجد المزيد من البيانات.